السبت، 10 يوليو 2010

الحياة الدينية فى مصر القديمة

الحياة الدينية فى مصر القديمة
تقديسهم الحيوان والطير :
استقرت فى عقيد المصريين القدماء أن هناك قوى ترمز إلى ربهم تمثلوها فى الحيوانات والطيور والحجر قدسه عامة الناس وهذا الناس وهذا الاعتقاد جعل دينهم غامضاَ مما أدى إلى اتهام المصريين بفساد التفكير لعباداتهم الحيوان والطيرو الحجر .
العود إلى الماضى :
تميز المصريين القدماء بالميل الدائم للعودة إلى الماضى البعيد ومحاولة مزحه بالحاضر القريب
أن ما قدسه المصريين القدماء فى أيامهم الأولى قد قدسوه ايضا إلى جانب ما قدسوه أيام أن سما لديهم الفكر الإنسانى .

عصر الدولة الوسطى فى مصر الفرعونية

العصر الوسيط الثانى
ببسقوط االأسرة الثانية عشرة حوالى سنة 1775 قم تطلع كبار الموظفين وقواد الجيش إلى العرش فما كاد يجلس علي أحدهم حتى قتله أإو يخلفه أخر ليحل محله .
اشتد الصراع بين كتم الأقاليم بعضهم بعضا َ من جهة وبين حكام الأقاليم والقصر من جهه أخرى
تعددت المؤامرات واضطرب الأمن وتسرب الفساد إلى كلى مرافق الحياة
حالة مصر فى العصر الوسيط الثانى
انتشار الفوضى والفتن الدالية والحروب الأهلية
تسرب الفساد وتفكك الحكومة وضعفها
تعرض البلاد للأ خطار الخارجية
الدولة الحديثة فى مصر :
1- احمس الأول :
عاد احمس بطل التحرير ومؤسس الدولة الحديثة إلى البلاد بعد أن طرد الهكسوس من مصر عام 1571 قم فاعاد لمصر اتحادها واتجه إلى الإصلاح الداخلى وبدأ فجر جديد من ازهى عصور التاريخ الفرعونى وهو عهد الدولة الحديثة
مميزات الدولة الحديثة :
القضاء على نفوذ أمراء الأقاليم
القضاء على ثورات النوبيين والتجاه إلى الإصلاح الداخلى
تدعيم استقلال البلاد وزيادة ثرائها وتوسيه حدودها
تكوين جيش منظم ثابت يستخدم أسحلة العصر ومنها العجلات الحربية
اتساع العلاقات التجارية مع فينيقيا وبلاد بونت وجزر البحر المتوسط والنوبة