الثلاثاء، 14 سبتمبر 2010

مشكلة كشمير

تعد مشكلة كشمير من أعقد المشكلات بين الهند والباكستان منذ سنة 1947 وهذه المنقطة . وهى بالتحديد ولاية كشمير وجامو - تتكون من واحدات إدراية هى جامو وكشمير وجلجت ولاداخ وبالتيسيان وتقع فى الركن الشمالى الغربى لشبه القارة الهندية وعلى حدود الهند والباكستان والصين وتبلغ مساحتها الكلية 222.216 كليو متر مربع وسكان يصلون إلى قرابة الستة ملايين نسمة ثلثاهم (64%) من المسلمين
وتتميز كشمير بسطح مضرس تكثر به المرتفعات ويتروح ارتفاعها من 1000إلى 2000متر - إلى الجنوب الغربى من سلسلة كاراكورم فى الشمال حيث تعلة الأرض معظمها على 5000 متر وفى ولاية جامو فقط فى أقصى الجنوب الغربى يوجد قطاع من الأرض يترواح بين 1300 - 1600 متر ويتركز به 40% من السكان وكذا العاصمة سريناجار وسكانه تجمعهم خصائص حضارية واحد ممثلة فى الدين الإسلامى .

الأحد، 12 سبتمبر 2010

محمد الفاتح

السلطان الغازي محمد الثاني الفاتح (بالتركية العثمانية: فاتح سلطان محمد خان ثاني؛ بالتركية: Fatih Sultan Mehmed II أو II. Mehmed) والذي عُرف في أوروبا خلال عصر النهضة باسم "Mahomet II"، أي ذات اللفظ الذي كان الأوربيون يلفظون به اسم نبي الإسلام،[3][4] هو سابع سلاطين الدولة العثمانية وسلالة آل عثمان، يُلقب، إلى جانب "الفاتح"، بأبي الفتوح وأبو الخيرات، وبعد فتح القسطنطينية أضيف لقب "قيصر" إلى ألقابه وألقاب باقي السلاطين الذين تلوه.[5] حكم ما يقرب من ثلاثين عامًا عرفت توسعًا كبيرًا للخلافة الإسلامية.
يُعرف هذا السلطان بأنه هو من قضى نهائيًا على
الإمبراطورية البيزنطية بعد أن استمرّت أحد عشر قرنًا ونيفًا، ويعتبر الكثير من المؤرخين هذا الحدث خاتمة العصور الوسطى وبداية العصور الحديثة،[6][7] وعند الأتراك فهذا الحدث هو "فاتحة عصر الملوك" (بالتركية: çağ açan hükümdar).
تابع السلطان محمد فتوحاته في
آسيا، فوحّد ممالك الأناضول، وتوغّل في أوروبا حتى بلغراد. من أبرز أعماله الإدارية دمجه للإدارات البيزنطية القديمة في جسم الدولة العثمانية المتوسعة آنذاك. يُلاحظ أن محمد الثاني لم يكن أول حاكم تركي للقسطنطينية، فقد كان أحد الأباطرة الروم السابقين، والمدعو "ليون الرابع" (باليونانية: Λέων Δ΄) من أصول خزرية، وهؤلاء قوم من الترك شبه رحّل كانوا يقطنون سهول شمال القوقاز. كان محمد الثاني عالي الثقافة ومحبًا للعلم والعلماء، وقد تكلّم عدداً من اللغات إلى جانب اللغة التركية، وهي: الفرنسية، اللاتينية، اليونانية، الصربية، الفارسية، العربية، والعبرية.[8][9]

المدينة المنورة


كانت تعرف المدينة المنورة قبل هجرة النبى سيدنا محمد أفضل الصلاة والسلام باسم (يثرب) . وتعددت الأشارات التى ظهر فيها فيها هذا الأسم وأقدم إشارة لدينا وردت فى النصوص البابلية التى ترجع إلى القرن السادس ق.م، وقد وردت فيه قيام الملك البايلى بيونيت(555- 539ق.م)بحملة إلى بلاد اعرب احتل فيها بعض المدن ومنها ((اتريبو)) وهى ((يثرب)) .
وقد ورد أسم ((يثرب)) فى فلا جغرتفية بطليموس تحت أسم ((يثربه)) وعرفها الأخباريون بأسم (أثرب))و(( يثرب)) وراوا أنه نسبة إلى ((يثرب)) ابن قانية من ولد سام بن نوح ، بينما رآى أخرين أنها نسبة إلى ((يثرب)) ابن قائد عبيل
ولقد ورد اسمها فى القرآن الكريم ((المدينة)) وفى ذلك قوله عز وجل فى علا فى سورة التوبة (( ماكان لاهل المدينة ومن حوالهم من الاعرابأن يتخلفوا عن رسول الله ولايراعبوا بأنفسهم عن نفسه))

ويتجه البعض إلى القول بأن هذا الأسم مأخوذ من الكلمة الآرمية ((مدينت))

ولقد كثرت أسماء المدينة فى العصر الإسلامى من أهم الأسماء التى عرفت بها المدينة يثرب وطيبة والعاصمة والمباركة والمختارة والمقدسة .